Rick Warren Quote
يشعر الكثيرون أن الله كامن في مكان سري يتصيد لهم الأخطاء. وأنهم حالما يخطئون فإن سعادته تكتمل وهو يصرخ لهم بزهو: ها قد أوقعت بك.وأنه منتظر ليسقطوا فيقول لهم:ألم أقل لك. إنهم ينظرون إلي الله وكأنه الكائن الكوني الذي يتصف بالسادية والنكد. والذي يستمتع بأن يفشل خططنا. ودائماً ما يجد الطرق التي ينتقدنا بها، ويوجه بها الاتهامات لنا.وينتقم منا.ولكن الله نفسه يقول: لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم، يقول الرب، أفكار سلام لا شر، لأعطيكم آخرة ورجاء. (إرميا 29:11)لا يوجد من يريد الأفضل والأصلح لك أكثر من الله. لا أحد يعلم ما هو الأفضل لك. وليس هناك من يجعلك تتمتع بالسعادة الحقيقية أكثر منه. الله لا يريدك أن تخاف منه.إنه يريدك أن تسرع إليه، لا أن تهرب منه.في الواقع يذكر لنا الكتاب المقدس 365 مرة أن الله يقول :لا تخف. واحدة لكل يوم من أيام السنة. فما الذي تخاف منه؟ لا أحد منا يعرف ما الذي سيواجهه خلال العام. لكن يمكننا أن نعرف أن الله يحبنا، وأن الله معنا، وأن الله لنا (أي في صفنا) . إن الواحد منا مضافاً إلي الله يصبح اغلبية في موقف. فمن أين إذن ينبع خوفنا من الله؟ هناك مصدران أساسيان ضمير مذنب، وجهل بطبيعة الله. يقول الكتاب المقدس : لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج لأن الخوف له عذاب. وأما من خاف فلم يتكمل في المحبة(يوحنا الأولي4:18)الذنب يجعلنا نشعر بعدم الأمان.
يشعر الكثيرون أن الله كامن في مكان سري يتصيد لهم الأخطاء. وأنهم حالما يخطئون فإن سعادته تكتمل وهو يصرخ لهم بزهو: ها قد أوقعت بك.وأنه منتظر ليسقطوا فيقول لهم:ألم أقل لك. إنهم ينظرون إلي الله وكأنه الكائن الكوني الذي يتصف بالسادية والنكد. والذي يستمتع بأن يفشل خططنا. ودائماً ما يجد الطرق التي ينتقدنا بها، ويوجه بها الاتهامات لنا.وينتقم منا.ولكن الله نفسه يقول: لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم، يقول الرب، أفكار سلام لا شر، لأعطيكم آخرة ورجاء. (إرميا 29:11)لا يوجد من يريد الأفضل والأصلح لك أكثر من الله. لا أحد يعلم ما هو الأفضل لك. وليس هناك من يجعلك تتمتع بالسعادة الحقيقية أكثر منه. الله لا يريدك أن تخاف منه.إنه يريدك أن تسرع إليه، لا أن تهرب منه.في الواقع يذكر لنا الكتاب المقدس 365 مرة أن الله يقول :لا تخف. واحدة لكل يوم من أيام السنة. فما الذي تخاف منه؟ لا أحد منا يعرف ما الذي سيواجهه خلال العام. لكن يمكننا أن نعرف أن الله يحبنا، وأن الله معنا، وأن الله لنا (أي في صفنا) . إن الواحد منا مضافاً إلي الله يصبح اغلبية في موقف. فمن أين إذن ينبع خوفنا من الله؟ هناك مصدران أساسيان ضمير مذنب، وجهل بطبيعة الله. يقول الكتاب المقدس : لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج لأن الخوف له عذاب. وأما من خاف فلم يتكمل في المحبة(يوحنا الأولي4:18)الذنب يجعلنا نشعر بعدم الأمان.
Related Quotes
The events that occur in my life are workout situations. They are there for my benefit so I can become strong and gain wisdom and information by working my way through those situations.
The two main criminals are France and the United States. They owe Haiti enormous reparations because of actions going back hundreds of years. If we could ever get to the stage where somebody could say...